ALJENTEL
ALJENTEL
ALJENTEL
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ALJENTEL


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 شجرة ادم (1)

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Paradise
مراقب قسم
مراقب قسم
Paradise


عدد الرسائل : 405
sms : <!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com --><form method="POST" action="--WEBBOT-SELF--"> <!--webbot bot="SaveResults" u-file="fpweb:///_private/form_results.csv" s-format="TEXT/CSV" s-label-fields="TRUE" --><fieldset style="padding: 2; width:208; height:104"> <legend><b>My SMS</b></legend> <marquee onmouseover="this.stop()" onmouseout="this.start()" direction="up" scrolldelay="2" scrollamount="1" style="text-align: center; font-family: Tahoma; " height="78">منورين المنتدى احلى عالم</marquee></fieldset></form><!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com -->
الاوسمة : شجرة ادم (1) 970
نقاط : 0
تاريخ التسجيل : 27/03/2008

شجرة ادم (1) Empty
مُساهمةموضوع: شجرة ادم (1)   شجرة ادم (1) I_icon_minitimeالخميس مارس 27, 2008 5:05 pm



سئل نابليون بونابرت ما الذي يقتل الحب؟..فأجاب :"النهاية السعيدة"
قال الفيلسوف العظيم جيته :"إن أروع وأعظم شعور أن يحب المرء شخصا ولم يبرأ بعد
من حب الآخر"
ومن احد التعابير الرائعة التي عبرت عن كينونة الحب قول

الأديب الكبير غابرييل غارثيا ماركيز
"إن الإنسان من الخصر فما فوق هو الروح ومن الخصر فما تحت هو الجسد"

....
لقد وقف "الحب" اليوم بعنفوان جليل في وسط أرض من الجمال وتطلعت إليه الزهور
وأخذت تتراقص لمرآه واخذ حفيف الأشجار يداعب حلاوة أشعار "الحب" واجتمعت شتى
أنواع الطيور والفراشات حول الحب يقتطفن من جماله …ينما الحب كان ينشد أروع
الأشعار فكان كل ماحوله أصابته سكرة الحب
لقد أنجبت الأرض والسماء هذا الحب …

فكان جسد "الحب" من الخصر فما فوق من إبداع السماء …

فكان له ملامح الملائكة وجناحين وذراعين ملائكيين يتلألآن كالثلج وكانت
له عينان اجتمعت النجوم فيهما وشعر وهبته له حوريات السماء…

فكان له فيه من كل الألوان…

وقد منحته السماء في داخل عروقه روحا تجري فيه يتغذى الحب منها ويحيى منها …

أما من الخصر فما تحت فقد قامت الأرض بإنجابه حيث منحته نصفا آدميا من طين …

وكان لون النصف الأيسر منه ابيض والنصف الأيمن منه اسود …

وجرى في عروق هذا النصف دما آدميا احمر يحيى الحب منه
ولقد كان "الحب" عاري الجسد كما أهدته اياه الأرض والسماء …

وقد وهب الحب قلبا روحيا إنسانيا اجتمعت عليه أسرار الأرض والسماء

وقد أودع في هذا القلب أنبل المشاعر الإنسانية والملائكية فكان مزيجا رائعا من الجمال …

بالإضافة إلى حلاوة كلامه الروحية والإنسانية

أي أن الأرض والسماء تشاركت في إحداث الحواس الخمسة والفكر والقلب في الحب …
وهاهنا وسط الطبيعة الساحرة تحت السماء الصافية وقف "الحب" يترنم بأشعاره بعدما
استطاعت هذه المناظر الساحرة أمامه أن تسلب له لبه
أيا أيتها الأرض الجميلة فاصدحي
أيا أيتها السماء الطاهرة للحب أنشدي
أنا الحب جئت إليكم من قلبكم من روحكم …

للحياة امنحُ للطيور من حولي تغريد…

للأزهار لمرآي تتفتحُ
للفراشات من جمالي تتراقصُ…

للأشجار من حلاوة ملائكيتي تترنحُ
أيا أرض هذا ميلادك بالحب يبتدئ
أيا أرض هذا فرحك..والجرح من بعدي يلتئم
ألا فلتتبارك الأرض والسماء بابنها
ألا فلتتمجد الأرض والسماء بحبها
فغردي ياطيور…غردي…فاليوم ميلادي واليوم للدنيا…أرقصُ
فغني يازهور…غني…فاليوم ميلادي واليوم للدنيا…أفرحُ
إني معطاء…إني معطاء…وروحي تكبر بالعطاء
إني اشتهاء…إني اشتهاء…وجسدي ينمو بالاشتهاء
فباركي ياارض حبك…وباركي ياسماء
أنا الذي يحيى بالجمال…بالوفاء والوئام
أنا الذي يكبر بالإحزان…بالشوق بالآلام
أنا الذي يعظم بالتضحية…بالصدق بالعنفوان
أنا الحب…أحب للحب…وأعطي للعطاء
أنا الحب…أحيا للحياة…وأغني للغناء
فباركي ابنك العاشق للانهاية …يا أرض ياسماء
وانطلق الحب الذي يعيش من العطاء للعطاء باحثا عن أهم مكنوناته …باحثا عن الصدق
والتضحية والحزن والوفاء
جئت من أعماق قلوبكم...وأرواحكم
جئت من صدق دموعكم…وأحزانكم
فتحت قلبي لتعانقوه …لتزرعوا المحبة لتقطفوا ثمارها
سلمت جسدي لتحاكوه…وروحي منحتها لعشاقها
أنا من الأعماق وفي أعماقكم أكون
لي لغتي…لي أحاسيسي…لي في وجودي جنون
اجعلوني عنوانكم…دربكم …اجعلوني من مجانينكم وعقلائكم
أنا الحي الذي…لو بحثتم عمراً عن غيري لما عرفتم السعادة إلا بي
أنا طريقكم إلى الله …فسيروا معي …وكونوا معي
وامنحوني…أمنحكم






وبينما كان الحب يترنم بسحر كلماته فإذا به يقف أمام صورة من الجمال وآية من
الحسن...وإذا به أمام حورية من حوريات السحر والجمال لايقف قلب أمامها إلا
ويتصدع انبهاراً ...

ولا تلتقط عين محياها إلا تحترق بدمع شوقاً حتى تتبارك دوماً بمرآها...

إن لها مايعجز لسان عن وصف ومايعجر فنان مبدع عن رسم ...

فيركع "الحب" أمامها ويسلم لها روحا وجسدا أخذا يهذيان بها
ياحبيبتي...ياقديستي...الله ياجميلتي
الله يافاتنتي كيف لم ألقك قبلا؟!
وكيف لم انعم بك قبلا؟!
أنا الحب راكع أمامك ...فتعالي إلى أعماقي
لقد اشتقت طويلا إليك ...لقد اشتقت دائما لعينيك
آه ياأميرتي...إن في القلب صبابة ليغني عند قدميك
فأحبيني..إني أيها الجمال إليك جئت ..والى قدرك سكنت
فيا حبيبتي ها أنا...انظري إلى هاهنا في الأعماق ركعت
لكن حورية الجمال كانت مرفوعة الرأس وعيناها لا تريان الأرض تتطلعان إلى أعلى
فلم تستطع أن ترى " الحب" الذي كان يتغنى بها عند قدميها
أين أنت أيها الحب إني لا أراك
ومن أنت؟! فأنا لم اسمع بك قبلا
هل أنت جميل ساحر مثلي؟
هل تراني...وتفي لهذا الجمال حتى تترفع إليه وحتى آتي إليك
فعاهدها "الحب" على الوفاء حتى تستطيع أن تتطلع إليه ...

وجرح "الحب" نصفه الروحي ونصفه الجسدي...

وفاء للجمال ودليلا على وجوده وعشقه فأخذت الروح تنزف من
ملائكيته وأخذ الدم الآدمي ينزف من رجله ...

وبقي الحب راكعا أمامها على مر الفصول...

مؤكدا لها وفاءه حتى تراه
ها أنذا أنزف وفاء لجمالك
وهاهو الربيع الجميل قد أتى إليك وإلي
ألا تشعرين بحلاوته...وجمال الربيع حولك وهذه الأزهار...

وهذه العصافير المغردة...وهذه الفراشات؟!
احبك...واحبك...حب الحياة للربيع
ها أنذا أنزف وفاء لجمالك
وهاهو الصيف الدافئ قد أتى إليك وإلي
وأشعة الشمس الحارة...تداعب وجهك المرمري المتلألئ
ألا تشعرين بدفء الصيف...وعنفوانه؟
وهذه الأشجار والثمار التي أخذت بالصيف تنعم
أحبك..وأحبك حب الحياة للصيف
ها أنذا أنزف وفاء لجمالك
وهاهو الخريف الراحل قد أتى إليك وإلي
ألا ترين رحيل الزهور وأوراق الأشجار
ألا تحسين بهذا الصمت المقدس؟!
وجلال الخريف...ألا تحسين بشوق الرحيل للرحيل؟!
أحبك وأحبك...حب الحياة للخريف
ها أنذا أنزف وفاء لجمالك
وهاهو الشتاء البارد قد أتى إليك وإلي
آلا ترين الأرض كيف ارتدت ثوب زفافها؟!
وتلألأ الثلج الناصع على تلالها
ألا تشعرين بدفء برود الشتاء؟!
وطعم البرد وطعم النار
احبك واحبك...حب الحياة للشتاء
وها أنذا أنزف وفاء لجمالك
لكن حورية الجمال لم تعد تسمع وتصغي...

فلقد فقدت حاسة السمع لأنها لم تعتد إلا أن تستمع لجمالها...

ونست حورية الجمال عهدها بالوفاء ولم تتطلع إلى أعماقها...

وضعف بصر الحب الوفي من شدة النزيف الذي أصبح يرى ماحوله مترقرقا من شدة البكاء...

حتى كسا الدمع عينيه ...

فأصبح يرى الأشياء مهتزه غير صافية

وإذا به يرى حورية الجمال شائبة غير نقيه وإذا ببصيرته لاترى إلا الظلام في أعماقها
آه ياحورية الشقاء...آه ياحورية الظلام
إني أنظر إليك فلا أرى إلا القبح والسواد
فأين ...أيها الجمال البارد القاسي عهد الوفاء؟!
أين روحي ودمي...أين دمعي وبصري؟!
آه ياحورية الغرور كم أنتي تعيسة...

كم أنتي قبيحة
كم أعماقك مظلمة ...لاتعرف الجمال
لو نظرتي إلي لحظه...لمنحتك لذة الجمال
لو تطلعتي إلي لحظه...لمنحتك روعة الجلال
لو عرفتني لحظه....لعرفتي معنى الجمال
آيا أرض آيا سماء ابنك للوفاء أعطى
فأين لابنك المعطاء...العطاء؟!
آه ياأرض ياسماء...كم نزفت للوفاء
واخذ الحب الذي لم يفي به الجمال يجوب الأرض ثانية بحثا عمن يمنحه روحه وجسده...

وعمن يعطيه من أعماقه..عمرا يعيش الحب به ...

فإذا بالحب الشاعر يطلق سحر كلماته وروعتها لكل صادق جميل أمامه ...
آه أيتها الطبيعة العظيمة كم احبك
وكم شذاك طيب ...وترابك طاهر
وتغاريد عصافيرك الساحرة تراقص قلبي
وهواؤك العليل...يبعث في جسدي وروحي الصفاء
أنا الحب ...من العطاء وللعطاء
فباركي ابنك...العاشق للانهاية ياأرض ياسماء




وبينما الحب يتغنى بكل ماهو عذب أمامه وإذا به أمام حوريةٍ مزخرفة مرصعه بكل
أنواع الحلي والجواهر الموجودة في الأرض كل مافيها يشع ببريقه وهي من بين كل
حللها تكاد لاتظهر فإذا الحب مبهوراً أمام لآلئها متشوقا ليرى صورتها متعطشا
لتمنحه ويمنحها
آه ياقديستي يامن الجواهر تغنت بك
آه يافاتنتي يامن اللآليء تهفو إليك
حبيبتي أني هنا لأجلك
إني من الأعماق وللأعماق أعشقك
يابريقا يشع في قلبي...ياحباً يرتعد في روحي ودمي
لكم إليك اشتقت ..وكم من العطاء للعطاء أحببت
أفلا أرى من خلف هذه الحلل المرصعة جوهرك الصادق؟
ألا أرى يامحبوبتي من تحت هذا البريق...بريقاً صادقاً
إني للوفاء والصدق امنح...فامنحيني من الأعماق
جوهراً صادقاً
لكن حورية الجواهر لم تكن ترى الحب الذي جثى عند قدميها ...

من شدة البريق الذي يلمع من زخارفها ولم تكن تسمع من أعماقه إلى صدى له
أين أنت أيها الحب...العاشق؟
إني لا أراك...ولم التق بك قبلاً
وأي جوهر أثمن من جواهري تعطي؟
وأي حلل ثمينة تريدني أن أعطيك
فخبرني بالصدق حتى أراك وتراني
فعهد إليها الحب بالصدق حتى تراه ويراها...

وجرح الحب نفسه مره أخرى دليلا على
صدقه وأخذت روحه ودمه ينزفان لها وهو جاثياً على مر الفصول ينتظر عهدها بالصدق
ليراها والصدق من عينيه يبكيها
ها أنذا انزف من قلب صادق
أفلا في الربيع الحسن الطلق...ننعم بالشذا الطيب؟
أفلا في النحل المقبل على الزهر...ننعم بالشهد الطيب؟
آيا حبيبتي المتلألئة ...انظري لجوهر الربيع
احبك واحبك حب الحياة للربيع
ها انذا انزف من قلب صادق
أفلا في عنفوان الصيف...لروح الشمس نتطلع؟
أفلا في خضرة الأرض ونضجها...للطبيعة ننشد؟
هذا الصيف بصدقه لنا مقدس
وللشوق من دفئه يمنح
احبك واحبك حب الحياة للصيف
ها انذا انزف من قلب صادق
وجاء إليا وإليك خريف بديع
يخلع عنه كل حلل لصدق طاهر
يمنحنا جلالاً وصلاة خالصة
ويرحل عن الارض بشوق صادق
احبك واحبك حب الحياة للخريف
ها انذا انزف من قلب صادق
أيا شتاءً...لدفء الحب تعطينا
أيا شتاءُ...للحن الطبيعة تنادينا
تبكي السماء وتغنينا
يتركنا الثلج ويرتدينا
يا أيها الشتاء من لذة العطاء اسقينا
احبك واحبك حب الحياة للشتاء
ها أنذا انزف من قلب صادق
لكن حورية الجواهر التي شغلتها لآلئها ودررها نسيت بانشغالها أن تصدق الحب
بقلبها وامتصت جواهرها كل بريق صادق في داخلها حتى امتصت بصيرتها فلم تعد تعي
ماحولها وازداد ضعف بصر الحب من شدة بكائه وازدادت آلامه من شدة النزيف لأجلها
...وترنح الحب الجاثي أمامها...واصبح يرى الأشياء بصورة مظلله وأصبح يرى ماحوله
أجساما ضبابيه فإذا به لم يعد يبصر بريق حورية الجواهر ...ولم يعد يراها إلا
ظلاً معتماً
آه ياحورية المعادن المزيفة
آه ياحورية الآليء الكاذبة
ياقلباً قاتماً وروحا مظلمة بائسة
لكم لدرر من الصدق أهديتك
وأنتي بالجواهر الرخيصة وأهمه
لكم من صدق نقسي وهبتك
وأنتي بين البريق الكاذب تائهه
لو نظرتي إليا لحظه...لعرفتي النفائس
لو نظرتي إليا لحظه...لتوجتك بصدق الجواهر
لو نظرتي إليا لحظه...لمنحتك كنزاً دائم
آه ياأرض ياسماء ابنك للصدق أعطى
فأين لابنك المعطاء العطاء؟
آه يا أرض ياسماء كم نزفت للصدق...للوفاء
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Na7oOoL
مراقب قسم
مراقب قسم
Na7oOoL


عدد الرسائل : 134
العمر : 44
sms :


My SMS

كـل شيء يـبـدأ صـغـيراً ثـم يكـبر إلا المصيـبة
فـإنـها تـبـدأ كــبـيرة ثـم تـصـغــر


إذا بـلغـك عن أخـيـك شـيـئـاً تـكـرهه فـالتـمس لـه العـذر
فإن لم تجد له عذراً فقل في نفسك لعلّ لأخي عذراً لا أعلمه


لـئـن يعضّ أحـدكـم على جمـرةٍ حتى تطفأ
خيرٌ له من أن يقول لأمــرٍ قضــاه الله
ليـت هــذا لـم يـكــن


الغضـب مثـل السـبـع
إذا أفـلتـه صاحـبه بـدأ بـأكـلـه


من رضي بقضاء الله جرى عليه وكان له أجـر
ومن لم يـرضَ جـرى عـلـيـه وحـبـــط عـمـلــه

عـجـبـتُ مـمـن يـشـتـري المـمـالـيـك بـمـالـه
كــيـف لا يـشـــتـري الأحــــــرار بـمـعــروفــه


حـمـل الصـدق كـحـمـل الجـبـال الـرواسي
لا يـطـيـقـه إلا أصـحــاب الـعـزائـــم


لـئـن أطـلـب الـدنـيـا بـمـزمــار
أحـب إلي مــن أن أطـلـبـهـــا بـالـديـــن

خِـــف الله عـلى قـــدر قــدرتـــه عـليــك
واسـتـحي مـنـه عـلى قـدر قــربـه مـنـك


إن اسـتـطعـت أن لا يـسـبـقـك إلى ألله أحــد فـافـعـل


إتــّقِ الله أن يكون الله أهون النـاظريـن إليـك



نقاط : 0
تاريخ التسجيل : 27/03/2008

شجرة ادم (1) Empty
مُساهمةموضوع: ye3tik el 3afyaa   شجرة ادم (1) I_icon_minitimeالخميس مارس 27, 2008 7:33 pm

ye3tik el 3afya ya paradise
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
شجرة ادم (1)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ALJENTEL :: ·.¸¸.·´´¯`··._.· (القسم العام) `·.¸¸.·´´¯`··._.· :: شعر و خواطر-
انتقل الى: