ALJENTEL
ALJENTEL
ALJENTEL
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ALJENTEL


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قصة ادم (2)

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Paradise
مراقب قسم
مراقب قسم
Paradise


عدد الرسائل : 405
sms : <!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com --><form method="POST" action="--WEBBOT-SELF--"> <!--webbot bot="SaveResults" u-file="fpweb:///_private/form_results.csv" s-format="TEXT/CSV" s-label-fields="TRUE" --><fieldset style="padding: 2; width:208; height:104"> <legend><b>My SMS</b></legend> <marquee onmouseover="this.stop()" onmouseout="this.start()" direction="up" scrolldelay="2" scrollamount="1" style="text-align: center; font-family: Tahoma; " height="78">منورين المنتدى احلى عالم</marquee></fieldset></form><!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com -->
الاوسمة : قصة ادم (2) 970
نقاط : 0
تاريخ التسجيل : 27/03/2008

قصة ادم (2) Empty
مُساهمةموضوع: قصة ادم (2)   قصة ادم (2) I_icon_minitimeالإثنين مارس 31, 2008 10:45 am

الشجرة :

جاء إبليس إلى آدم و حوّاء جاء ليوسوس لهما ليخدعهما قال لهما : هل رأيتما أشجار الجنّة كلها ؟

قال آدم : نعم لقد رأيناها جميعاً و أكلنا ثمارها .

قال إبليس : ما فائدة ذلك و أنتما لم تأكلا من شجرة الخلد انها شجرة الملك الدائم و الحياة الخالدة عندما تأكلان من ثمارها تصبحان ملكين في الجنّة قالت حواء : تعال لنأكل من شجرة الخلود .

قال آدم : لقد نهانا ربّنا عن الاقتراب منها قال إبليس و هو يخدعهما : لو لم تكن شجرة الخلود لما نهاكما عنها لو لم تصبحا ملكين لما قال لكما ربّكما : لا تقربا هذه الشجرة انني أنصحكما أن تأكلاها و عندها سوف تصيرا ملكين و لن تموتا أبداً ستصيرا خالدين تنعمان في هذه الجنّة إلى الأبد .

قال آدم لزوجه : كيف اعصي ربّي لا لا .

قال إبليس : هيّا لأدلّكما عليها انها هناك في وسط الجنّة ، ذهب إبليس و تبعه آدم و حوّاء كان إبليس يمشي متكبّراً مغروراً .

قال و هو يشير إلى الشجرة هذه هي الشجرة انظرا كم هي جميلة انظرا إلى ثمارها كم هي شهية .

نظرت حوّاء و نظر آدم حقّاً انها جذّابة شهية الثمار شجرة تشبه شجرة القمح و لكن فيها ثمار مختلفة و تفاح و عنب .

قال إبليس : لماذا لا تأكلان منها اقسم لكما باني ناصح انصحكما أن تتناولا ثمارها.

أقسم إبليس أمام آدم و حواء أنه يريد لهما الخير و الخلود !

و في تلك اللحظة الرهيبة نسي آدم ربّه نسي الميثاق الذي أخذه الله عليه. فكّر في نفسه انه يستطيع أن يبقى ذاكراً لله و في نفس الوقت يعيش حياة الخلود .

في تلك اللحظات المثيرة مدّت حوّاء يدها و اقتطفت من ثمار الشجرة أكلت منها انها حقّاً شهية أعطت آدم منها نسي آدم الميثاق فأكل منها

و هنا فرّ إبليس راح يقهقه بصوت شيطاني لقد نجح في إغواء آدم و حواء .





الهبوط على الأرض
و في تلك اللحظة التي أكل فيها آدم و حواء من ثمار الشجرة حدث شيء عجيب تساقطت عنهما ثياب الجنّة اصبحا عريانين بدت لهما سوء آتهما .

كانت هناك شجرة تين و شجرة موز عريضة الأوراق لجأ إليها آدم و حواء .

كانا يشعران بالخجل من نفسيهما راحا يخصفان من ورق التين و الموز ليصنعا لهما ثوباً يستر ما بدا من سوء اتهما .

شعرا بالندم و الخوف و الخجل لقد ارتكبا المعصية لم يسمعا كلام الله سمعا كلام الشيطان الذي فرّ بعيداً و تركهما لوحدهما . .

سمع آدم و حوّاء صوتاً يناديهما كان صوت الله سبحانه قال : ألم انهكما عن هذه الشجرة ألم أقل لكما ان الشيطان عدو لكما فلا يخدعكما .

بكى آدم بسبب خطيئته و بكت حواء ليتهما لم يسمعا كلام الشيطان.

قالا و هما يركعان لله في ندم : نتوب إليك يا ربّنا فاقبل توبتنا تجاوز عن خطيئتنا ربّنا ظلمنا انفسنا و إن لم تغفر لنا و ترحمنا لنكونن من الخاسرين .

كان آدم قد تعلم من قبل ان المغفرة و التوبة و الندم تغسل الخطايا لهذا تاب و أناب إلى الله.

ربّنا رحيم بمخلوقاته فتاب عليه ، ولكن من يأكل من هذه الشجرة ومن يعصي الله ، عليه أن يخرج من الجنّة عليه أن يتطهّر من خطيئته.

قال الله سبحانه : اهبطوا إلى الأرض اهبطا انتما و ابليس إلى الأرض ستستمر العداوة بينكما و بينه سوف يستمر في خداعه لكماو لكن من يتّبع أمري من يتّبع كلماتي فسأعيده إلى الجنّة امّا من يكذّب ويكفر فسيكون مصيره مثل مصير الشيطان .





قال الله : اهبطوا بعضكم لبعض عدو ، و لكم في الأرض مستقر و متاع إلى حين و فيها تحيون و فيها تموتون و منها تخرجون .

اهبطا منها جميعاً ، فامّا يأتينكم مني هدى فمن تبع هداي فلا يضل و لا يشقى ، و من أعرض عن ذكري ، فإن له معيشة ضنكا و نحشره يوم القيامة أعمى .

اصبح آدم و حوّاء مؤهلين للحياة في كوكب الأرض لقد اكتشف آدم سوء اته اصبح جاهزاً لأن يكون خليفة الله في الأرض يعمّرها و يسكنها و لا يفسد فيها .

لهذا سجدت له الملائكة تصورت الملائكة أن آدم سوف يفسد في الأرض و يسفك الدماء و لكن آدم يعرف اشياء لا تعرفها الملائكة يعرف الأسماء كلها ، الملائكة لا تعرف الحرّية و الإدارة و لا تعرف التوبة لا تعرف الخطيئة . لا تعرف أن الذي يخطئ يعرف كيف يصحّح خطأه و يتوب .

من أجل هذا خلق الله آدم ليكون له خليفة في الأرض .

فجأة و بقدرة الله المطلقة هبط آدم و حواء و هبط إبليس .

كل واحد منهم هبط في مكان من الأرض .

هبط آدم فوق قمّة جبل في جزيرة سرنديب، و هبطت حواء فوق جبل المروة في ارض مكّة امّا إبليس فهبط في اخفض نقطة من اليابسة هبط في واد مالح في البصرة قريباً من مياه الخليج .

و هكذا بدأت الحياة الإنسانية فوق سطح الأرض ، و بدأ الصراع الصراع بين الشيطان و الإنسان.

عندما هبط أبونا آدم و أمّنا حواء على سطح الأرض كانت هناك حيوانات كثيرة تعيش غير أنها لم تقاوم الثلج المتراكم منذ آلاف السنين فماتت و انقرضت كان حيوان يدعى " الماموث " و هو يشبه الفيل و لكن جلده كان مغطّى بالصوف .

كان هذا الحيوان يجوب سيبريا و كان حيوان آخر يشبه وحيد القرن و لكنه كان مغطّى بالصوف أيضاً هو الأخر لم يقاوم الثلوج و البرد ، فماتت أنواعه و انقرضت .

و كانت هناك طيور عجيبة طيور عملاقة ماتت و لم يبق لها من أثر .

و شاء الله سبحانه أن تذوب الثلوج و ينتهي البرد الشديد في الأرض و يعود الدفء شيئاً فشيئاً .

و شاء الله أن يهبط آدم و حواء ليكون الإنسان خليفة في الأرض يزرع و يبني ويعمّر هذا الكوكب الجميل .

اللقاء

الملائكة كانت تحبّ آدم تحبّه لأن الله خلقه بيده و تحبّه لأنه خلقه و جعله اسمى مرتبة من الملائكة

الملائكة سجدت لأدم لأن الله أمرها بالسجود له و عندما عصى آدم ربّه و اكل من تلك الشجرة ندم و تاب و أناب إلى الله .

الله ربّنا رحيم ، قبل توبته و اهبطه إلى الأرض ليكون خليفته .

الأرض إمتحان للإنسان هل يعبد الله أم يتبع الشيطان ؟

الملائكة تحب آدم و تحب له الخير و السعادة تريد له أن يعود إلى الجنّة ، أمّا الشيطان فهو يكره آدم هو يكره الإنسان و يحقد عليه لهذا حسده و لم يسجد له استكبر على الله .

لهذا أغوى آدم و أزلّه فأكل من الشجرة الشيطان يكره الإنسان يضمر له العداوة يريد له الشقاء يريد له الذهاب إلى الجحيم .

هبط آدم على الأرض و ظلّ ساجداً لله كان يشعر بالندم العميق لخطيئته تاب الله عليه و اجتباه و اصبح آدم طاهراً من الخطيئة .

تذكر آدم زوجته حواء آدم يحبها كثيراً .

كان سعيداً بها ولكن لا يدري أين هي الآن . . عليه أن يبحث لعلّه يعثر عليها .

راح آدم يضرب في الأرض وحيداً يبحث عن زوجته حواء .





جاء أحد الملائكة أخبره أن حواء في مكان بعيد من هذه الأرض انها تنتظرك . . هي خائفة و تبحث عنك قال له إذا سرت في هذا الاتجاه فإنك ستعثر عليها شعر آدم بالأمل و انطلق يبحث عن حواء قطع مسافات شاسعة و هو يمشي .
كان يمشي حافي القدمين .

إذا جاع تناول شيئاً من النباتات البرّية ، و عندما تغيب الشمس و يغمر الظلام الأرض ، كان يشعر بالوحشة فينام في مكان مناسب و كان يسمع أصوات الحيوانات تأتي من بعيد سار آدم أياماً و ليالي إلى أن وصل أرض " مكّة " ، في قلبه شعور أنه سيجد حواء في هذا المكان ربما خلف هذا الجبل أو ذاك .كانت حواء تنتظر ، تصعد هذا الجبل و تنظر في الأفاق و لكن لا شيء و تذهب إلى ذلك الجبل و تصعده لتنظر .

ذات يوم رأت حواء و هي تنظر رأت شبحاً قادماً من بعيد عرفت أنه آدم انه يشبهها هبطت حواء من الجبل ركضت إليه كانت تشعر بالفرحة و الأمل آدم لمحها من بعيد أسرع إليها ركض باتجاه حواء و حواء ، هي الأخرى كانت تركض باتجاه آدم .

و في ظلال جبل يدعى " عرفات " حدث اللقاء بكت حواء من فرحتها و بكى آدم أيضاً و نظرا جميعاً إلى السماء الصافية و شكرا الله سبحانه الذي جمع شملهما مرة أخرى .

العمل و الحياة

لم تكن الحياة في الأرض سهلة انها ليست مثل الجنّة .

الأرض كوكب يدور في الفضاء تتغير فيه الفصول شتاء بارد حيث تنهمر الثلوج فتغطّي السهول و الجبال و صيف لاهب حارّ و خريف تتساقط فيه الأوراق وتصبح الاشجار مثل الأعواد الجافّة ثم يأتي الربيع فتبتهج الأرض ، و تغدو خضراء و يتذكر آدم حياة الجنّة الطيبة فيبكي يحنّ إلى العودة إلى الجنّة و إلى الحياة الطيّبة هناك .

اختار آدم و زوجته بقعةً جميلة من الأرض ليعيشا فيها .

كانت بعض النباتات البرّية قد نبتت فيها ، و اشجار مختلفة الشكل و الثمر . .

مضت أيام السعادة في الجنّة لا حرّ و لا برد و لا جوع و لا تعب .

عليهما الآن أن يكدّا و يعملا عليهما أن يستعدّا للشتاء القادم و الرياح الباردة أن يناما في الغار قبل أن ينتهيا من بناء كوخ لهما من خشب الأشجار .

كان آدم يعمل و يعمل و يشقى كان يتصبّب عرقاً كل يوم و هو يعمل .

فحتى لا يموت جوعاً ، عليهما أن يزرعا و يحصدا و يطحنا و يعجنا ثم يخبزا لهما رغيفين .

كانا يتذكران ايام السعادة و يحنّان للعودة إلى الجنّة قرب الله الذي خلقهما .

و كانا يتذكران خطيئتهما فيبكيان و يستغفران .

و هكذا مضت حياتهما بين العمل و العبادة و بين التفكير في مستقبل أولادهما .

و تمضي الأيام تلو الأيام و انجبت حواء ولداً و بنتاً ثم انجبت ولداً وبنتا

اصبح عدد سكان الأرض من البشر ستة أفراد .

فرح آدم و حواء بابنائهما ، كانوا يكبرون يوماً بعد يوم اصبحوا شباناً قابيل و أخوه هابيل كانا يذهبان مع ابيهما آدم يتعلمان منه العمل ، حراثة الأرض و رعي الماشية

اما اقليما و لوزا فكانتا تساعدان امهما في أعمال المنزل الطبخ الكنس الحياكة .

الحياة تتطلب العمل و النشاط و السعي و تمرّ الأيام والأعوام

قابيل وهابيل

نشأ قابيل قاسياً شرس الأخلاق عنيف الطباع ، بعكس هابيل الهادئ الوديع المسالم .

كان قابيل يؤذي أخاه دائماً يريد منه أن يصبح له عبداً يخدمه من الصباح إلى المساء .يحرث له الأرض ، إضافة إلى عمله في رعي الماشية حتى ينصرف هو إلى كسله و إمضاء و قته في اللهو و اللعب كم ضرب قابيل أخاه ! !

و كان هابيل يتحمّل و يصبر لأن قابيل أخاه و شقيقه .

كان يدعو الله أن يهدي أخاه قابيل و يصبح إنساناً طيباً .

كان آدم يتألم و ربّما نصح ابنه قابيل إلاّ يكون شريراً قال له مرّة :

كن طيباً يا قابيل مثل اخيك . و مرّة قال له :

لا تكن شريراً يا قابيل إن الله لا يحب الأشرار .

كان قابيل لا يسمع نصائح والده كان يظن أنه أفضل من هابيل فهو أقوى بكثير من أخيه عضلاته قوّية جداً و رأسه أكبر من رأس هابيل و أطول منه قدّاً .و كان آدم يقول لابنه :

ان التقي هو الأفضل أن الله ينظر إلى القلوب يا قابيل الإنسان الأفضل هو الإنسان الاتقى .

كان قابيل عنيداً كان يصرخ :

لا لا لا أنا أفضل منه أنا الأقوى و الأضخم .

ذات يوم صفع قابيل أخاه هابيل صفعه بقسوة .



لم يفعل هابيل شيئاً كان يتحمّل أخاه هابيل قلبه طيب يحب أخاه يعرف أنه جاهل هابيل يخاف الله لا يريد أن يكون شريراً مثل أخيه .
أراد الأب أن يضع حدّاً لشرور قابيل أراد أن يفهمه أن الله يحبّ الطيبين ان الله لا يحب الأشرار ، قال لهما :

ليقدّم كل منكما قرباناً إلى الله فمن يتقبل الله قربانه فهو الأفضل لأنّ الله يتقبل من المتقين .

انطلق قابيل إلى حقول القمح جمع كوماً من السنابل كانت ما تزال طرية لم تنضج بعد .و مضى هابيل إلى قطيع الماشية فاختار كبشاً سليماً من كل عيب اختار كبشاً جميلاً و سميناًلأنه سيهديه إلى الربّ . قال آدم لابنيه :

إذهبا إلى هذه التلال .وضع قابيل كوم القمح تحت ابطه و مضى إلى التلال .

و راح هابيل يسوق كبشه الجميل إلى هناك ترك هابيل كبشه فوق التلّ و القى قابيل كوم القمح قريباً منه سجد هابيل لله بكى خشية منه نظر إلى السماء الصافية و دعا الله أن يتقبل قربانه .

أما قابيل فكان عصبياً جداً ينظر هنا وهناك كأنه يبحث كان يريد أن يرى الله ترى ماذا سيكون شكله !

مضت ساعات طويلة لم يحدث شيء هابيل جالس بوداعة ينظر إلى السماء و قد ظهرت بعض الغيوم امتلأت السماء بالسحب سكن الهواء كان هابيل يدعو الله و كان قابيل يمسك بصخرة و يقذفها بعصبية فتتكسر فوق الصخور . كان عصيباً لا يدري ماذا يفعل .فجأة لمع البرق في السماء و دوّى الرعد شعر قابيل بالخوف اما هابيل فكان يدعو الله انهمر المطر غسل وجه هابيل غسل دموعه اختبأ قابيل تحت سن صخري لمع البرق مرّة أخرى و أخرى فجأة انقضت صاعقة كالأعصار أصابت الكبش و حملته بعيداً ابتهج قلب هابيل بكى فرحاً لقد تُقبّل قربانه ان الله يحب هابيل لأن هابيل يحبّ الله . امّا قابيل فقد امتلأ قلبه بالحقد و الحسد لم يتحمّل منظر كوم القمح و قد بعثرته الريح امسك بحجر صخري و صرخ باخيه :

لأقتلنك قال هابيل بهدوء :

يا قابيل يا أخي انما يتقبّل الله من المتقين .

صرخ قابيل مرّة أخرى و هو يلوّح بقبضته :

سأقتلك انني أكرهك .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
M a T R i X @
_-* A D M i N *-_
_-* A D M i N *-_
M a T R i X @


عدد الرسائل : 553
العمر : 42
sms :


@ M a T R i X
أحبك لكن اخاف التورط فيك اخاف التقمص فيكي فقد علمتني التجارب ان اتجنب عشق النساء و موج البحار


الاوسمة : قصة ادم (2) W1
نقاط : 0
تاريخ التسجيل : 27/03/2008

قصة ادم (2) Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة ادم (2)   قصة ادم (2) I_icon_minitimeالأحد أبريل 06, 2008 5:08 am

y3tak al3afya 5aye paradise @};-2
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.a7lamchat.com/chat.php
 
قصة ادم (2)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ALJENTEL :: ·.¸¸.·´´¯`··._.· (القسم العام) `·.¸¸.·´´¯`··._.· :: اسلاميـــات-
انتقل الى: